السبت، 25 فبراير 2012

اختبار لتقيم مدي نجاحك فى سنه اولى زواج



اختبار لتقيم مدي   نجاحك فى سنه اولى زواج





الوصول  السعادة الزوجية، حلم كل المتزوجات حديثًا، وهو يتطلب مجهودًا من الطرفين وذلك للنجاه بسفينه الزوجيه التي ابحرنا بها معنا للوصول الي بر الامان ، ومن الزوجة على وجه الخصوص حيث ان استقرار البيت يتوقف بدرجه 90% علي الزوجه والزوج يتحمل 10% الباقيه  ،  وذلك يبدأ منذ الشهور الأولى للزواج، بهدف وضع أصول وبنود سليمة، يسير عليها كلا الزوجين.

فهل تعرفين هذه الأصول؟

وهل تطبقينها؟

أم أنك لا تقتنعين بها وبجدواها؟

الاستطلاع التالي يوضح لك الكثير عن هذا الأمر، للاسترشاد به، ويجيب عن سؤال مهم: أي نوع من الزوجات أنتِ؟

احسبي عدد الاجابات بـــ أ وعدد الاجابات بــ ب




1-
دخول البيت بنية صادقة، وحب كبير، وأمل في تكوين أسرة تدوم وتدوم:
أ- حلمي وهدفي من الزواج. ب- حلم يتحقق بجهود الطرفين.

2-
لكل زوجة عادات وتقاليد تسير عليها، ولابد من احترام عادات الزوج:
أ- مقولة صحيحة. ب- إلى حد كبير.

3-
إلقاء السلام عند الدخول والخروج من البيت:
أ- عادة مستحبة. ب- لها تأثيرها الطيب.
- أخطأ زوجك في حقك، تصرف بشكل غير مقصود، فسبب لك ألمًا نفسيًا، فهل تتسامحين؟
أ- ما أجمل العفو عند المقدرة. ب- حسب حجم الخطأ.

4- جاء زوجك مهمومًا بمشاكل ما في عمله، تقدمين له النصيحة والكلمة الطيبة، أم تصمتين عن الكلام؟
أ- النصيحة والكلمة الطيبة. ب- أحاول التفاهم معه للوصول لحل.

5- ماذا عن مشاركة الزوجة لزوجها فيما يُفرحه وما يُحزنه؟
أ- واجب محبب مطلوب. ب- مسؤولية كل زوجة.



6-
عجز زوجك عن تكملة نفقات المعيشة في الأيام الأخيرة من الشهر:
أ- أتقبل الأمر، وأُيسِّره له. ب- أساعده إن استطعت.

7- «حب لغيرك ماتحبه لنفسك»:
أ- مقولة عادلة. ب- أسلوب تعامل.

8- تعرَّض زوجك لشدة مالية أو نفسية، سوف يترتب عليها وقوع تغيير في أسلوب المعيشة:
أ- أقف بجانبه في السراء والضراء. ب- أشاركه همومه.

9- المزاح، وخفة الروح، ورفع الكلفة في الحوار والتعامل بين الزوجين:
أ- مقبول دون إفراط. ب- درجة من الوفاق والسعادة.

10- لزوجي ألقاب يحب مناداته بها، وأخرى لا يفضلها:
أ- أنطق بما يحبه. ب- حسب حالتي النفسية.

النتائج


نجاح وبتفوق> إذا احتوت إجاباتك على أكثر من 16«أ»:
أمامك حياة زوجية عامرة بالسعادة والهناء، حياة مستقرة تدوم لسنوات وسنوات، فبداخلك نية الحب صادقة، والتفاهم والرغبة في مشاركة زوجك في السراء والضراء واضحة، وأسلوبك في التعامل جميل، تحترمين عادات زوجك وطريقته في الحياة والتعامل مع الآخرين، تقدِّرين ما يقوم به من مجهودات لإسعادك، تحافظين على خصوصياته ولا تقتربين منها، تتعاملين معه بذوق ورقة وأدب، حتى إن تعصب عليكِ وعلا صوته، وكل هذا جميل، وسيرد إليك وفقًا للحكمة التي تقول: «المعاملة بالمثل».

فأنتِ تعتذرين إن أخطأتِ، وتقبلين اعتذاره بعفو وتسامح ودون لوم، لكل منكما مسئولياته التي يقوم بها من تلقاء نفسه، وإن حدث خلاف، فالعتاب دون سبب أو ألفاظ جارحة، أو تذكير بالماضي حتى تمر العاصفة.

وهذه الصفات مجتمعة، إن التزمتِ بها، وداومتِ عليها، فإنك سوف تضمنين اجتياز العام الأول من الزواج، بنجاح وتفوق، مما يؤهلك للعام الثاني والثالث وحتى آخر العمر.

نصيحتنا: الطاعة والرضا والقناعة، صفات تزيد من جمال الزوجة في نظر زوجها، ولكن تبادل الرأي، والطابع الخاص الذي يميز شخصيتك يزيدك جاذبية أيضًا.

لا.. يا أيتها الزوجة> إذا احتوت إجاباتك على أكثر من 10 «ب»:
هذا مؤشر على أنك تُقبلين على سنة أولى زواج، وأنت غير مهيأة بعد، برأسك أفكار غير صحيحة، أو غير مريحة عن ماهية الزواج وطبيعة الزوج، أخذتها من تجارب غير ناجحة، شاهدتها، أو سمعت عنها، ول
ا تعلمين أن الزواج حقيقته الأولى والأخيرة رباط مقدس، يجمع بين قلبين وشخصين، ارتضيا أن يسيرا معًا رحلة الزواج كاملة، بحلوها ومرها، بمشقاتها وأفراحها، حتى ينعمان بأحفادهما، وهذا لم يظهر في إجابتك، وكأنك تنظرين للزوج نظرة ندية، متحفزة له، متعالية، إن فعل، فعلتِ، إن رفض، رفضتِ، إن اعتذر، اعتذرتِ، متناسية أو غافلة عن دفء المشاركة وحلاوة التفاهم، وطعم الوفاق، تذكري دائمًا، أن المعاملة الطيبة -المبنية على الحب والتسامح وعدم الانفعال- تُشكِّل بدورها إحساسًا بالأمان النفسي الصحي لدى الزوج والزوجة معًا، فالحياة الزوجية شركة، قاعدتها وأولها الحب، وثانيها التنازل عن الهفوات، وثالثها الاحترام لأشياء الآخر، مهما كانت صغيرة.

نصيحتنا:لا تصدقي مقولة: «إن الشجار والاختلاف ملح الحياة الزوجية»، فالمرأة الذكية والزوجة المحبة «تتبل» حياتها بالحب والتفاهم فتصبح أحلى مذاقًا مع حبي للجميع وامنياتي بالسعاده لكم

عزيزي الزوج عزيزتي الزوج لو بذل كل منا ما في وسعه لإرضاء الطرف الاخر لأصبحت حياتنا كلها سعاده وننزع الكرامه مؤقتا داخل البيت لكي تسير الامور بهدوء ودون استعلاء فهي مركب نركبها معا اما ان تنجو وننجو جميعا او تغرق ونغرق جميعا .

والله الموفق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق