عمليات شد الجلد
عمليات تخطر ببال كثير منا . ولكن هل نعرف ما هي هذه العمليات ؟ وخطواتها وكيف تتم ؟
ماهي اثارها الجانبيه ؟ و من منا تلزمه ؟
وكيف نحافظ علي النتائج المحصله منها ؟ كل هذه الاسئله نجد الاجابه عليها في
السطور التاليه :
وصف العمليه :
هي عمليات يمكن
إجراؤها لإعادة تشكيل الجسم وتناسق قوامه بعد أن يكون قد فقد الوزن الزائد حيث
يؤدي إلى حدوث ترهلات في .
اماكن اجرئها
في الجسم :
أماكن عديدة من الجسم من الثدي والبطن والذراعين و
الفخدين . فهذه العمليات تعمل على إزالة الترهلات والثنايات الناتجة عن فقد الوزن
الزائد كما أنها تحسن من الصورة العامة لتناسق وشكل الجسم.
اول خطوه هي :
زيارة الطبيب الجراح :
في هذه الزيارة
يقوم الجراح بشرح كيفية والطريقة المناسبة لإجراء العمليات ويوضح المشاكل الشائعة
لهذه العمليات والنتيجة المنتظرة بعد إجراء هذه الجراحة.
العمليات الشائعة بعد فقد الوزن
الزائد :
1- شد البطن 2- شد الثديين 3- شد الذراعين 4- شد الفخدين
خطوات العمليات:
1- التخدير تتم هذه
العمليات تحت مخدر عام.
2- الجرح جميع العمليات
اللازمة لإعادة تناسق الجسم تتلزم جرح بالجلد وأحياناً يكون هذا الجرح كبيرا نوعا
ما.
3- بناء على خبرة الجراح تتم باقي الخطوات
حسب القواعد المتعارف عليها عالمياً حتى تعطي النتيجة المرجوة من هذه العمليات.
4- بعد اكتمال
العملية يتم وضع غيارات وأربطة على الجروح ومن الممكن وضع أنبوب رفيع تحت الجلد (
البربيش ) لسحب الدم أو السوائل الزائدة.
هناك مجموعه من
الحقائق التي يجب معرفتها
حقائق هامة :
- قرار مثل هذه
العمليات خاص بك وحدك وعليك وحدك تحديد إذا كانت أهدافك ستحقق وهل الأعراض
الجانبية مقبولة أم لا .
- الجراح مع
فريقه سيقوم بشرح تفصيلي لكيفية إجراء العمليات ، والنتائج المتوقعة بعد العملية
والمخاطر والأعراض الجانبية للعملية وما ينبغي عليك بعد إجراء الجراحة.
المشاكل المتوقعة بعد العملية :
نادراً ما تحدث
هذه المضاعفات ولكن ينبغي معرفتها مثال لذلك :
- عدم التئام
الجروح بصورة مرضية.
- التهاب
الجروح.
- تجمع سوائل
أسفل الجرح.
- نزيف بالجرح.
- تغير لون
الجلد.
كـن حـــذراً
إتباع تعليمات الطبيب الجراح هو
المفتاح لنجاح العملية ولابد أن تعلم أن معاملة الجرح بقسوة أو استعادة نشاط زائد
بعد العملية بسرعة يؤخر من عملية الشفاء.
لكن في رأي الشخصي لابد من اللجوء الي الريجيمات الطويله المدي، والتي لا تترك اثار لهذه الترهلات . والله الموفق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق